*الفتاة عالم غريب ومشاعر دفينه واحاسيس مرهفه انتي التي تعطين بوجودك الجميل نكهة خاصه
لاي مكان تتواجدين فيه وانتي وانتي وانتي فهل تعلمين من انتي؟



*ياغاليتى للمرأة رسالة عظمى في هذه الحياة فهل عودت نفسك واحسنت اعدادها لتكوني المرأة العظيمه التي ستقف كزوجة او ام وراء كل رجل عظيم ثقتك بنفسك هي الاساس احترامك لكونك امرأه يعني بالضروره ان تتصرفي بما يمليه عليك دينك وضميرك .



*هل باعتقادك ان ابتعادك عن انوثتك والتحرر من خجلك الشرقي كما يقولون هو اثبات لذاتك لا تفعلي ذلك فحياؤك هو تاج مملكتك واحمرار خديك هو المكياج الطبيعي ليعطي لوجهك مظهرا انثويا
يحبه ويحترمه ويسعى اليه كل رجل لانه لم يعد يرى ذلك الوجه لقد مل من الجمال المستعار وماعادت تسحره العيون التي تنظر اليه بلا خجل ولا وجل انه يبحث عن نظراتك البريئه الخجوله وحضورك الهادئ .



*ياغاليتى شاركي بجميع النشاطات واذهبي حيث تريدين تعلمي واعملي وقفي بجانب الرجل في كل شئ لكن تذكري انك امرأه وتذكري ان احترام الاخرين لك يبدأ بمدى احترامك لنفسك وينتهي به ايضا.



*الخجل ياغاليتى لايقلل من قيمة المرأه خجل ايجابي لمن تعرف قيمة نفسها وليس خجلا انطوائيا يقذف بصاحبته الى الهروب والانغلاق عن المضمون نبحث نعم لقد دخلت في الشكل لألفت نظر المراة ان لاتظن انها لن تستطيع التطور او التحرر الا اذا تحرر الرجل من كونها شرقيه في مجتمع شرقي مسلم رغم ان العلة ليست في المجتمع..



*احترم الانواع واعترف بتنوع الفتيات ولكن كل رجل يحب نوعا واحدا يحب المرأة الموضوعية الواثقه بنفسها وهذا حينما نتحدث عن المراه كانسان لا كانثى .. والرسالة واضحه..



*أيتها المرأة المسلمه :المجال امامك رحبا للتألق فاثبتي للعالم قدرتك على التطور بمضمونك ..
لا بشكل خارجي قد يكون زائغا..وقد يكون حقيقي.. فالحياء شعبة من الأيمان واحمرار خديك خجلا أمام كلمة تقدير تقال لك ضروري..فالمرأة كما قالو كالعشب الناعم يصمد أمام العواصف لكنه يتمايل مع النسيم.