منتديات ايجي نت


> >


منتدى ايجى نت الاخبارى .: أخبار الشرق الاوسط و الاحوال الساسية والمقاومة والانتفاضة و ثورة 25 يناير :.

  #1  
24-08-2010, 11:55 AM
تويتر فون: استخدم صوتك لنشر رسالتك

تويتر فون: استخدم صوتك لنشر رسالتك


برنامج تويتر فون يقوم بتحويل الرسائل الصوتية إلى رسائل مكتوبة





دبي، الإمارات العربية المتحدة -- هل كنت في أحد الأيام بحاجة إلى نشر تعليق أو خبر على موقع تويتر الاجتماعي، ولم تتمكن من ذلك لأنك ببساطة لا تملك هاتفا يمكن ربطه بشبكة الإنترنت، وبالتالي الوصول إلى صفحة تويتر الخاصة بك؟
الآن، ومع إطلاق برنامج جديد يحمل اسم "تويتر فون"، يمكن للمستخدم طلب رقم محدد، ومن ثم تسجيل رسالته التي يرغب بنشرها على تويتر، لتظهر على الصفحة في غضون ثوان معدودة.
ويعتمد هذا البرنامج على تحويل الذبذبات الصوتية إلى كلمات مكتوبة، باستخدام تقنية "التعريف الصوتي"، ومن ثم أوتوماتيكيا يقوم البرنامج بنقلها إلى صفحة تويتر، وفقا لاسم المستخدم، ونشرها هناك.


ويمكن للمستخدم أيضا الاستماع إلى الرسائل التي قام بتسجيلها، وإعادة تسجيلها مرة أخرى، أو إرسال رسالة نصية قصيرة بالتعليق الذي يرغب في نشره.
وهذه الخدمة مجانية، وكل ما يترتب عليها من تكاليف هو ما تحتسبه شركات الاتصالات المحلية، وبالتالي فإن الكلفة تختلف وفقا للبلد.
ولكل بلد حول العالم رقم معين يمكن الاتصال به للدخول في خدمة تويتر فون، إلا أن هذه الخدمة لا زالت غير متوفرة في عدد من دول العالم.
غير أن هذا البرنامج يقوم فقط بنشر التعليقات باللغة الإنجليزية، ولا يمكنه تعريف الرسائل بلغات أخرى، كالعربية والفرنسية مثلا.



كما أن تويتر يعتمد بشكل كبير على إعادة إنتاج المحتوى ونشره، وهي خدمة لا يمكن لهذا النوع من التطبيقات القيام بها.
يذكر أن المستخدم بحاجة إلى دعوة خاصة للاشتراك في هذا البرنامج.
  #2  
24-08-2010, 01:15 PM



جميل جدااااااا ...

تسلمى يارحمة ...

دمتى لنا بكل ماهو جديد ...


  #3  
24-08-2010, 02:10 PM

اسعدنى مرورك الجميل كوتى
ولا عدمته
  #4  
30-08-2010, 12:51 AM

توتير دة جبار بردوا
وامكانيتة حلوة

وتسلم ايديك على المعلومة

الكلمات الدلالية (Tags)
لنشر, استخدم, تويتر, رسالتك, صوتك, فون, فون:


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 



الساعة الآن 08:55 AM

Powered by vBulletin
الاختلاف عن البقية معنى الإبداع وصنع الشيء المستحيل ..(المقلدون خلفنا دائماً) من قلدنا أكد لنا بأننا الأفضل..