منتديات ايجي نت


دعم أهلنا في فلسطين

> >


منتدى ايجى نت الاخبارى .: أخبار الشرق الاوسط و الاحوال الساسية والمقاومة والانتفاضة و ثورة 25 يناير :.

  #1  
27-03-2013, 09:54 PM
صورة من قاع البحر ( انقطاع الكابل البحرى ) مشكلة النت فى مصر - شبكة العملاء المحترفون

قطع الكابلات البحرية متعمد و500 مليون دولار تكلفة الكابل الجديد
بعد تكرار انقطاعها وتأثر الإنترنت والاتصالات بالشرق الأوسط
الكابلات همزة الوصل بين الشرق والغرب وتحمل حوالي 95% من المعلومات والاتصالات
إسرائيل بعيدة عن الأضرار لانفرادها بكابل إضافي يربطها بالاتحاد الأوروبي بعيداً عن مخاطر الانقطاع
الاتحاد الدولي للاتصالات لا يستبعد عملاً تخريبياً وراء انقطاع الكابلات البحرية
قُطع 50 كابلاً في المحيط الأطلسي العام الماضي وحده. ولم تتأثر الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي
الكابلات الموجودة في البحر المتوسط التي تربط الكثير من البلدان بالاتحاد الأوروبي لا يتجاوز عددها 3 رئيسيّة فقط
يستطيع كل كابل به ألياف ضوئيّة نقل ما يعادل 150 مليون مكالمة هاتفيّة في الجزء من الثانية
http://www.raya.com/mritems/images/2...5073_1_209.gif
إعداد - محمد سعد الخولي - محرر إنترنت الراية:
تشهد مصر للمرة الثانية عام 2008 تعطل خدمات الانترنت على نطاق واسع نتيجة تلف كابلات بحرية.
والكابلات التي تعطلت هي: SEA-ME-WE 4 وهو مملوك لشركة Alcatel-Lucent Submarine Networks طول الكابل حوالي 18800 الى 20000 كيلومتر وهو يعتبر العمود الفقري للإنترنت بين أوروبا والشرق الأوسط وجنوب شرق أسيا نقاط الإنزال في الكابل هي:
مرسيليا، فرنسا - عنابة، الجزائر - بنزرت، تونس - باليرمو، إيطاليا - الإسكندرية، مصر - القاهرة، مصر (مسار بري) - السويس، مصر (مسار بري ويعود إلى البحري) - جدة، السعودية - الفجيرة، الإمارات - كراتشي، باكستان - بمباي، الهند - كولومبو، سريلانكا - تشيناي، الهند - كوكس بازار، بنجلادش - ساتون، تايلاند - ماليكا، ماليزيا - تواس، سنغافورة.
http://www.raya.com/mritems/images/2...5073_1_216.gif
تكلفة هذا الكابل حوالى 500 مليون دولار وهو مشروع مشترك بين 16 شركة اتصالات.
فقد صرحت الهيئة الوطنية المصرية لتنظيم الاتصالات الجمعة الماضي بأن خدمات الانترنت في مصر تعطلت نتيجة تلف في الكابلات البحرية في البحر المتوسط.
وذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية أن أكثر من 80 في المائة من خدمات الانترنت ومراكز الاتصال في مصر تعطلت عقب تلف الكابلات البحرية فى جنوب ايطاليا لأسباب غير معلومة.
ونقلت الوكالة عن مصدر مسؤول قوله إن الجانب المصري اتصل بالشركات الدولية التي تدير هذه الكابلات لافادتها بتقرير الصيانة، مضيفا أن خدمات الانترنت في مصر من المتوقع أن تتحسن في غضون 12 ساعة.
كان وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصري طارق كامل قد أمر في وقت سابق بإنشاء غرفة عمليات لمتابعة أعمال الإصلاح التي تقوم بها شركة دولية لإصلاح الكابلات البحرية.
كما تحاول مصر نقل خدمة الانترنت الى خط احتياطي عن طريق جنوبي شرق آسيا، والقمر الصناعي وذكرت وكالة أنباء الشرق الاوسط أن مصر تقوم بإنشاء كابل بحري آخر، باسم تي اي - نورث، لربط ميناء الاسكندرية المصري شمال البلاد بمدينة مارسيليا جنوب شرق فرنسا.
وكما حدث من قبل في يناير تعطلت خدمات الانترنت والاتصالات الدولية جزئيا في مصر، وفي عدد من دول الشرق الاوسط ، وجنوب آسيا، فقد قُطعت مجموعة من الكابلات البحريّة التي تصل الكثير من الدول العربيّة ودول جنوب آسيا بالاتحاد الأوروبيّ، والتي تحمل حوالي 70% من المعلومات بين آسيا وأوروبا، وخسرت مصر وباكستان نسبة 70% من قدرتها على الاتصال بالإنترنت. وتأثرت الكويت والسعودية والإمارات العربيّة المتحدة وعُمان والجزائر والسودان وسورية والبحرين وقطر والهند والمالديف وبنغلاديش وهونغ كونغ وإندونيسيا وتايلاند وسريلانكا ونيبال وبوتان بشكل كبير بهذا القطع، بينما عانى البعض في الاتحاد الأوروبيّ والولايات المتحدة الأمريكيّة ودول شرق آسيا من بطء بسيط. وعانت الأسواق الماليّة من القطع بسبب اعتمادها على عصب الحياة الرقميّة المقطوع، ولكنّ الخسائر لم تكن كبيرة بسبب حدوث القطع في فترة عطلة نهاية الأسبوع. وقالت شركة ارينيسيسب Renesys المتخصّصة بمراقبة أداء شبكة الإنترنت بأنّ القطع قد أثر بشكل سلبيّ كبير على خدمات الإنترنت والهواتف في الشرق الأوسط. وبدأت الشركات المزوّدة لخدمات الكابل بإصلاح الكابلات بالقرب من مصر وبين الإمارات العربية المتحدة وعُمان وقطر، ونجحت في إعادة بعض الاتصالات بشكل كامل لبعض العملاء، وتحويل البعض الآخر إلى مسارات احتياطيّة، وذلك عن طريق استخدام المسار الشرقيّ للوصول عبر شرق آسيا والمحيط الهادىء والولايات المتحدة الأمريكية ومن ثمّ المحيط الأطلسي للوصول إلى الاتحاد الأوروبيّ. هذا وحوّلت الحكومات اعتمادها من الكابلات البحريّة إلى الأقمار الصناعية الاحتياطيّة. ونجح الخبراء في إرجاع سرعة اتصال تبلغ 10 غيغابت إلى مصر، وستُرفع إلى 13 غيغابت قريبا، الرقم القريب من الحد الأعلى لمصر والبالغ 16 غيغابت وذلك عن طريق السفينتين الخاصتين اللتين تتوليان إصلاح الكابلات البحرية، وبدأت السفينة الاولي الإصلاحات التي ستستغرق أسبوعاً، فيما تبدأ السفينة الثانية عملية الإصلاح في غضون ساعات.
والمهمة الاولى لفريق الإصلاح هي تحديد مكان انقطاع الكابلات، وعادة ما يمكن تحديد موقع العطب بواسطة المهندسين على اليابسة، حين أن المناطق الأكثر تأثراً بانقطاع الخدمة تساعد في تحديد أي جزء من الكابل أصابه العطل.
http://www.raya.com/mritems/images/2...5073_1_215.gif
ويقوم مهندسو الكابلات لتحديد الموقع بشكل أكثر دقة، بإرسال نبضات ضوئية عبر ألياف الكابل باستخدام جهاز يسمى مقياس الانعكاس الزمني الضوئي، وعندما تصل النبضات إلى الجزء المعطوب من الكابل ترتد إلى الجهاز، وبحساب الوقت الذي استغرقته يمكن للمهندسين تحديد مكان العطب في مسافة عشرات الأمتار فقط، ثم يتم استخدام سفينة كابلات خاصة مزودة بآليات تعمل بالتحكم عن بعد.
وإذا تمكنت تلك الآليات من تحديد مكانه يمكنها قطع الجزء المعطوب وسحب الكابل إلى السفينة، أو يتم استخدام رافعة هيدروليكية ترفع الكابل كله إلى السفينة، بعد ذلك يمكن إصلاح الكابل على سطح السفينة حيث يقوم الفنيون باستبدال الألياف المعطوبة في الكابل.
قطع الكابلات البحريّة ليس أمرا نادر الحدوث، إذ قُطع 50 من الكابلات في المحيط الاطلسي في العام الماضي وحده. ولا يمكن أن تتأثر الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في حال قطع بضعة كابلات بينها، ذلك أنّ المحيط الذي يفصل بينها مليء بكابلات الألياف الضوئيّة عالية السرعة، والتي تستطيع تمرير المعلومات في كابلات احتياطيّة بشكل شبه فوري في حال قطع أحدها أو بعضها، على خلاف الكابلات الموجودة في البحر المتوسط التي تربط الكثير من البلدان بالاتحاد الأوروبيّ، والتي لا يتجاوز عددها 3 كابلات رئيسيّة فقط (يوجد كابل إضافيّ لم يُقطع، يربط الاتحاد الأوروبيّ بإسرائيل).
هذا وتقوم شركة (فلاج) FLAG Fiber-Optic Link Around the Globe بتمديد كابل جديد أكثر مقاومة يربط بين فرنسا ومصر، ويبتعد عن الطريق الذي قُطعت فيه الكابلات الأخرى.، ويحتاج إعداده إلى عدّة أشهر. وسُمّي ب(فلاغ ميديتيرانيان) Flag Mediterranean.
وتُعتبر الكابلات البحريّة الوسيلة الأقل كلفة لوصل العالم الإلكترونيّ ببعضه بعضا، ذلك أنّ التمديد البريّ مكلف جدّا وبطيء وهو صعب الصيانة ويحتاج إلى الحصول على موافقات من الحكومات وأصحاب الأراضي التي يمرّ عبرها، بالإضافة إلى اختلاف الطبيعة الجغرافيّة للأرض (الجبال والصحراء والغابات) والاعتماد على الاستقرار السياسيّ للبلدان المجاورة. وتحمل الكابلات البحريّة حوالي 95% من المعلومات والاتصالات الهاتفيّة بين جميع أرجاء العالم، وهي مستخدمة منذ عشرات السنين. ويستطيع كلّ كابل به ألياف ضوئيّة نقل ما يعادل 150 مليون مكالمة هاتفيّة في الوقت نفسه، وهي مدفونة تحت قعر البحر في الكثير من الأحيان. ويقول عثمان عمرو، خبير التقنيات في فرع شركة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للحلول الإلكترونية في جدة، بأنّ الوضع المثاليّ لأيّ شركة هو وجود حلّ بديل مؤقت في حالات الطوارىء، مثل استخدام الأقمار الصناعية أو كابلات بديلة (مثل الهند التي فقدت 1.4 تيرابت من قدرتها على نقل المعلومات عند حدوث القطع، و20 تيرابت في نهاية عام 2006 بعد الزلزال الذي ضرب تايوان، ولكنّها استطاعت تقديم الخدمات بسبب اشتراك مزودي خدمات الإنترنت فيها مع شركات كابلات أخرى)، ولكنّ الكثير من الشركات لم تتبن هذه السياسات، الأمر الذي أثر سلبا عليها، خصوصا الشركات التي تؤجر الموظفين عبر الإنترنت (او ما يسمى بالتعهيد) Net Outsourcing لأداء أعمال شركات أخرى موجودة في بلدان أو قارات مختلفة (مثل تقديم الدعم الفنيّ الدوليّ لبعض الشركات العالميّة). واستطاعت الشركات التي تملك الكابلات تحويل مسارات الاتصالات لتعمل عبر كابلات بديلة، ولكنّ هذه العملية أخذت وقتا أكثر من المتوقع، الأمر الذي يشكك في كون العالم عبارة عن شبكة رقميّة تسمح بالانتقال عبر مسارات متعدّدة بسهولة. ويعتبر عثمان عمرو أنّ فرضيات حبّ أسماك القرش المفاجىء لمذاق الكابلات ودقة إصابة مراسي السفن لأهدافها هي فرضيات ليست صحيحة، ذلك أنّ التتابع الزمنيّ بين القطع والمناطق الجغرافيّة التي حصل فيها لا يبدو عشوائيّا أو حدث ب محض مصادفة بل إنّ هناك عوامل أخرى غير معروفة حتى الآن، ولكنّ القطع ليس مصادفة بكلّ تأكيد.
وبرغم من التطور العلمي الهائل والتقدم التكنولوجي الرهيب فمازال إهمال الجزء الأهم في عالم الاتصالات وتنقل المعلومات بالجزء المرئي من الطيف الكهرومغناطيسي دون استخدامه بوصفه حاملا للمعلومات في أنظمة الاتصالات الكهربية طوال هذه المدة على الرغم من أن هذا الجزء قد عرف قبل غيره فالأمواج الضوئية متوافرة في الطبيعة بكثرة من مصادرها المختلفة وتستخدم بكفاءة عالية في أعقد أنظمة الاتصالات وهو النظام البصري في الإنسان وقد برزت فكرة استخدام الأمواج الضوئية في حقل الاتصالات بل بالعكس فلقد كان الحلم يراودهم لما تتميز به هذه الأمواج من ترددات عالية تمكنها من حمل حجم من المعلومات أكبر بكثير مما يحمله أي حامل راديوي ولكن حالت دون ذلك مشكلتان كبيرتان:
المشكلة الأولى غياب المصدر الضوئي ذي التردد الواحد على غرار الأمواج الراديوية فجميع مصادر الضوء المتوفرة تقوم بتوليد أمواج ذات حزمة واحدة من الترددات وهذه لا تصلح لأن تكون حاملا للمعلومات في أنظمة الاتصالات.
http://www.raya.com/mritems/images/2...5073_1_214.gif
المشكلة الثانية تكمن في طبيعة الضوء فالتردد العالي للضوء يقابله موجة قصيرة جدا وهذا الطول مقارب لإبعاد ذرات الغبار وقطرات الماء لذلك فإن الضوء يتأثر تأثيرا كبيرا بالعوامل الضوئية أي إننا لا نستطيع استخدام الجو بوصفه قناة للاتصال على غرار أمواج الراديو التي تتميز بطولها النسبي.
ولكن حلت المشكلة الأولى باختراع أول جهاز ليزر في سنة 1960 فأشعه الليزر تتميز بخاصتين بهما عن مصادر الضوء الأخرى وهما أن الضوء المتولد يتألف من حزمة ضيقة جدا من الترددات وأمواجه ذات أطوال مترابطة لذا يطلق عليه الضوء المترابط بعكس الضوء غير المترابط الذي تتكون فيه أطوار الأمواج غير المترابطة والعشوائية وعليه فإن الضوء المنبعث من الليزر يتركز في شعاع واحد وبزاوية انفراج قصيرة وذلك الأمر الذي يؤدي إلى شدة سطوع عالية جدا.
الألياف البصرية هي ألياف مصنوعة من الزجاج النقي، تكون طويلة ورفيعة ولا يتعدى سمكها سمك الشعرة. يجمع العديد من هذه الألياف في حزم داخل الكابلات البصرية، وتستخدم في نقل الإشارات الضوئية لمسافات بعيدة جداً.
فمكونات الليف البصري هي:
اللب: وهو عبارة عن زجاج رفيع ينتقل فيه الضوء.
الحاجب: مادة تحيط باللب الزجاجي وتعمل على حفظ الضوء في مركز الليف البصري
الغطاء الواقي: Buffer Coating غلاف بلاستيكي يحمي الليف البصري من الرطوبة أو ويحميه من الضرر والكسر.
مئات أو ربما الآلاف من هذه الألياف الضوئية تصطف معا في حزمة لتكون الحبل الضوئي الذي يحمى بغطاء خارجي يسمى جاكيت.
وتنقسم الألياف الضوئية الى single mode fiber تنتقل من خلالها إشارات ضوئية نسق ونمط موحد في كل ليفة ضوئية من ألياف الحزمة وهي تستخدم في شبكات التلفون وكوابل التلفزيون. هذا النوع من الألياف يتميز بصغر نصف قطر القلب الزجاجي حيث يصل إلى حوالي micron 9 وتمر من خلاله أشعة الليزر تحت الحمراء ذات الطول الموجي 1.3-1.55 nm وmulti -mode fibers بها يتم نقل العديد من الأنماط للإشارات الضوئية من خلال الليفة الضوئية الواحدة مما يجعل استخدامها أفضل لشبكات الحاسوب. هذا النوع من الألياف يكون نصف قطره أكبر حيث يصل إلى 62.5 micron وتنتقل من خلاله الأشعة تحت الحمراء.
ونظم الألياف الضوئية هي:
transmitter وهو الذي ينتج ويشفر الإشارة الضوئية حيث يكون الجزء الأساسي به هو المصدر الضوئي الذي قد يكون ليزر أو الدايود الضوئي فإذا أردنا مثلا نقل إشارة تلفزيونية أو أي معلومة فانه من الضروري تحوير الشارة الضوئية طبقا للمعلومة المراد نقلها. تحوير الإشارة الضوئية قد يتم بتغيير شدتها ارتفاعا وانخفاضا analogue modulation أو إشعالها وإطفائها في تتابع وهو ما يعرف ب digital modulation
fiber-optic وهو الذي يقوم بتوصيل الإشارة الضوئية عبر المسافات وهو الجزء الذي تم شرحه بالتفصيل.
receiver يستقبل الإشارة الضوئية ويفك شفرتها ليحولها إلى إشارة كهربية ترسل إلى المستخدم الذي قد يكون التلفزيون أو التلفون.
وتتميز الألياف الضوئية بأنها الأكثر قدرة على حمل المعلومات لان الألياف الضوئية ارفع من الأسلاك العادية فانه يمكن وضع عدد كبير منها داخل الحزمة الواحدة مما يزيد عدد خطوط الهاتف أو عدد قنوات البث التلفزيوني في حبل واحد. يكفي أن تعرف إن عرض النطاق للألياف الضوئية يصل إلى 50THZ في حين إن أكبر عرض نطاق يحتاجه البث التلفزيوني لا يتجاوز 6Mhz..
أقل حجما حيث إن نصف قطرها أقل من نصف قطر الأسلاك النحاسية التقليدية فمثلا يمكن استبدال سلك نحاسي قطره 7.62 سم بآخر من الألياف الضوئية قطره لا يتجاوز 0.635 سم وهذا يمثل أهمية خاصة عند مد الأسلاك تحت الأرض.
أخف وزنا فيمكن استبدال أسلاك نحاسية وزنها 94.5 كجم بأخرى من الألياف الضوئية تزن فقط 3.6 كجم.
فقد أقل للإشارات المرسلة، غير قابلة للاشتعال مما يقلل من خطر الحرائق كما تحتاج إلى طاقة أقل في المولدات لأن الفقد خلال عملية التوصيل قليل.
عدم إمكانية تداخل الإشارات المرسلة من خلال الألياف المتجاورة في الحبل الواحد مما يضمن وضوح الإشارة المرسلة سواء أكانت محادثة تلفونية أو بثاً تلفزيونياً. كما أنها لا تتعرض للتداخلات الكهرومغناطيسية مما يجعل الإشارة تنتقل بسرية تامة مما له أهمية خاصة في الأغراض العسكرية.
بسبب هذه المميزات فإن الألياف الضوئية دخلت في الكثير من الصناعات وخصوصا الاتصالات وشبكات الكمبيوتر. كما تستخدم في التصوير الطبي بأنواعه وكذلك كمجسات عالية الجودة للتغير في درجة الحرارة والضغط بما له من تطبيقات في التنقيب في باطن الأرض.
هناك أنواع حديثة للالياف البصرية اكتشفت مؤخرا وتسمى الألياف البلورية الفوتونية، لأنها تصنع من البلورات الفوتونية التي تتميز بنقل الضوء فيها باقل خسارة.
  #2  
27-03-2013, 10:47 PM
رد: صورة من قاع البحر ( انقطاع الكابل البحرى ) مشكلة النت فى مصر - شبكة العملاء المحترفون

شكراً ع التقرير يا مبدع ..
تسلم إيدككَ
  #3  
27-03-2013, 10:51 PM
رد: صورة من قاع البحر ( انقطاع الكابل البحرى ) مشكلة النت فى مصر - شبكة العملاء المحترفون

شكرا علي الخبر
  #4  
27-03-2013, 10:52 PM
رد: صورة من قاع البحر ( انقطاع الكابل البحرى ) مشكلة النت فى مصر - شبكة العملاء المحترفون

بس يا معلم الموضيع دي مش دة مكانها يا ريت تحتها في قسم الاخبار
موفق
  #5  
28-03-2013, 06:21 AM
رد: صورة من قاع البحر ( انقطاع الكابل البحرى ) مشكلة النت فى مصر - شبكة العملاء المحترفون

انا حططتة هنا علشان الناس هنا مشغولة و انتو بقى شوفو انتو عايزن تحتوة فين

الكلمات الدلالية (Tags)
مصر, مشكلة, من, المحترفون, البحر, البدرى, العلماء, النت, الكابل, انقطاع, شبكة, صورة, في, قاع


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع



الساعة الآن 10:24 AM

Powered by vBulletin
الاختلاف عن البقية معنى الإبداع وصنع الشيء المستحيل ..(المقلدون خلفنا دائماً) من قلدنا أكد لنا بأننا الأفضل..