[[متبعة مستمرة]]



عودة الاشتباكات من جديد

الأمن يعود لخرق الاتفاق بعد ترسيم الحدود





عادت قوات الأمن المركزى لإطلاق القنابل المسيلة للدموع بعد الإعلان مرة أخرى عن سريان الاتفاق مع المتظاهرين، وهو ما حدا بالمتظاهرين للعودة مرة أخرى لشارع محمد محمود، وتجددت الاشتباكات بينهم وبين الأمن من جديد
وكانت قد سادت الميدان حالة من الهدوء خاصة بعد تأكيد الشيخ مظهر شاهين بعد أداء صلاة الفجر أنه تم الاتفاق على سحب قوات الأمن المركزى من الميدان إلى وزارة الداخلية، وأن القوات لن تشتبك مع المتظاهرين وستترك لهم حرية الاعتصام، بشرط ألا يتجاوزوا نقطة معينة فى بداية شارع محمد محمود المؤدى للوزارة، وبالتحديد نهاية سور الجامعة الأمريكية الأقرب لوزارة الداخلية، وأن من يخالف ذلك يتم إلقاء القبض عليه.
وقد بدأ المتظاهرون بتنظيف الميدان بعدما أدوا صلاة الفجر, وكذلك نظموا لجانا شعبية على مداخل التحرير أول شارع محمد محمود الذى شهد كر وفر بينهم وبين الداخليه طوال يومين كاملين.





ينظم نشطاء حركة كفاية بالغربية بالتعاون مع جميع الشباب بجميع القوي السياسية الساعة الثانية ظهر اليوم مسيره تنطلق من أمام ديوان عام المحافظة لتجوب شوارع طنطا بأكملها.

وذلك للتضامن مع المعتصمين بميدان التحرير وما يتعرضون له من اعتداء وحشي من قبل قوات الأمن من اطلاق القنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطي علي النشطاء والمعتصمين وأهالي الشهداء بالتحرير.

اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية





فوجىء المتظاهرون بميدان التحرير بهجوم كثيف من قبل قوات الأمن المركزى، والقاء مكثف لقنابل مسيلة للدموع بعد أقل من نصف ساعة على إذاعة بيان التوصل إلى اتفاق بين قوات الأمن وقوات الجيش وبين الشيخ مظهر شاهين,
على هدنة تضمن عودة المتظاهرين للاعتصام فى الميدان دون اعتداء من أى الأطراف, ودخول المتظاهرين فى حالة استرخاء.
وقد أكد متظاهرون لبوابة الوفد أنها عادة الأمن، وليست جديدة عليهم بالمرة, فخيانة الإتفاق، والغدر يجرى فى عروقهم وتساءلوا هل يمكن أن نأتمن ذئب على فراخ ضعيفة؟؟ مؤكدين أن الهدنة كانت لاستلام ذخيرة جديدة بعد ان نفذتهم ذخيرتهم.
يشار إلى أن القنابل التى تلقى على المتظاهرين تصيبهم بحالات اغماء، وتتسبب فى سيلان دم من الفم والأنف، والحلق






ألقى عدد من المتظاهرين القبض على اثنين من اللصوص داخل الجامعة الأمريكية كانا يحاولان سرقتها, وقد اندسوا وسط المتظاهرين عندما احتموا بالجامعة من قنابل الغازات التى تلقى عليهم بكثافة.
من ناحية اخرى، أدى تدخل مدرعات تابعة للجيش فى ميدان التحرير وبالتحديد فى شارع محمد محمود من ناحية وزارة الداخلية إلى تفريق المتظاهرين فى ثلاث مناطق بشارع القصر العينى وشارع التحرير، والشيخ ريحان .
وفى أثناء ذلك قام كما أدى الهجوم العنيف والشرس من قبل قوات الأمن المركزى على معتصمى ميدان التحرير إلى نقل المستشفى الميدانى من مسجد الرحمن بشارع محمد محمود إلى مسجد عمر مكرم والكنيسة الانجلية بشارع الشيخ ريحان بالتحرير.
ويذكر أن عدد المصابين فى تزايد مستمر بسبب استمرار قوات الشرطة فى إطلاق الرصاص المطاطى والخرطوش، ونتيجة الزيادة الكبير ة فى أعداد المصابين فإن عدد كبير منهم يتم نقله الى مستشفيات القصر العينى والمنيرة مباشرة .







فوجىء المتظاهرون بقدوم حوال 50 بلطجيا من شارعين جانببين يصلان بين شارع محمد محمود وشارع التحرير, وبدأوا فى قذف المتظاهرين بالطوب وزجاجات المولوتوف, مما دفع المتظاهرين لتكسير أحد الأرصفة لاستخدامه كسلاح
يواجهون به البلطجية.
ولم تمر دقائق حتى ظهرت قوات من الأمن المركزى خلف البلطجية, لتدعمهم فى ضرب المتظاهرين, الذين يواجهون قوات الشرطة بشارع محمد محمود أى أن المتظاهرين يقعون بين ما يشبه فكى كماشة.
وأسرع بعض الثوار إلى الميدان طالبين من المدد وزيادة أعداد المتظاهرين لمواجهة, وصد الهجوم المزدوج عليهم



شهود:الجيش يستعد لاقتحام الميدان



أكد شهود عيان لـ"بوابة الوفد" أن 6سيارات تابعة للقوات المسلحة قامت بإنزال عدد حوالى 300جندى على مقربة من مجلس الوزراء بشارع القصر العينى، وذلك استعداداً لاقتحام ميدان التحرير وفض الاعتصام، حسب ظنهم.
ويقوم الآن المتظاهرون بإنشاء لجان شعبية، وحواجز وأسلاك شائكة, وإطارات مشتعلة, وكذلك كتل أسمنية" بلدورات عند مدخل الميدان من ناحية شارع القصر العينى لمنع وصول هذه الإمدادات العسكرية إلى الميدان، وإغلاق مدخل الميدان من هذه الناحية.
وشاهد مراسل "بوابة الوفد" بالميدان قدوم 3 سيارات تابعة للجيش قادمة من شارع منصور, وتمرست خلف قوات الأمن المركزى بشارع محمد محمود.
فيما يشهد ميدان التحرير وبالتحديد شارع محمد محمود المؤدى لوزارة لداخلية الآن عودة للاشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن المركزى والتى تقوم بإطلاق الرصاص المطاطى والخرطوش على المتظاهرين بشكل مكثف مما يجعلهم ينبطحون أرضاً لتجنب الإصابات .
ويعج الآن الميدان بالآلاف من المتظاهرين من شتى القوى السياسية خاصة بعدما أعلن حازم أبو إسماعيل عن نيته هو وأنصاره الاعتصام .
كما يشهد الميدان هرولة وتواجد شديد لسيارات الإسعاف التى تقوم بنقل المئات من المصابين إلى مستشفى القصر العينى والمنيرة وذلك لعدم قدرة المستشفى الميدانى على استيعاب العدد الهائل من المصابين.

ميدان التحرير : تحدي جديد






عادت الاشتباكات بين المتظاهرين المصريين وقوات الأمن المصرية في القاهرة بميدان التحرير





أفادت مصادر طبية أن المواجهات اسفرت عن مقتل 33 شخصا وإصابة 2000 آخرين





احتدمت الاشتباكات منذ أن استخدمت الشرطة الهراوات والغاز المسيل للدموع لفض اعتصام ميدان التحرير





شاب يحمل رجل مسن بعد تأثره بالغاز المسيل للدموع

الموتسيكلات فى نقل المصابين‏

مصر تنعي نفسها وتندب حظها

11




نفس الصورة .. ونفس الضحايا وربما نفس الجناة سواء في سجونهم او في وزارتهم .. ربما كانوا رئيسا واحدا .. أو مجلسا مجتمعا فالجاني هو نفس الجاني ... و الصورة تكشف .. تحكي .. وتفضح .. هذا ما رصدته عدسات كاميرا وكالة الانباء الفرنسية ..
فشاهدوا .. وحالوا ان تعرفوا الفرق بين الجاني في 25 يناير والجاني الآن .. ولا تفكروا في الضحايا فهم انا .. وأنت .. ومصر كلها





























































































الفجر تنشر اجواء ميدان التحرير