نصائح محورية عند التعامل مع الباي بال - بايبال - paypal

​

​

لماذا تم طرد الباي بال من تركيا؟​

​

لأن الموضوع لم يتم مناقشته بالعربية بالرغم من وجود مئات المواقع بلغات العالم المتعددة التي تناولته بالتحليل و التفنيد​

​

https://www.google.com/search?client...alt+operations​

​

​

​

أيضاً​

​

https://www.bing.com/search?q=PayPal+to+halt+operations​

​

أبضاً​

​

https://search.yahoo.com/search;_ylc...alt+operations​

​

​

​

فقط يمكنك الدخول على أي محرك بحث و وضع:​

​

PayPal to halt operations​

​

و ستجد تحاليل مركبة لإنهيار الباي بال كدرس لجميع المتعاملين و فيما يلي محاور الدراسة​

​

سنقسم المحاور إلى مهنية و أمنية و أخلاقية​

​

و هي الأسباب ابتي أدت إلى طرد الباي بال - بايبال​

​

PayPal​

​

من تركيا بل من قبل تكويت جمعية تضم الآلاف من ضحاياه و الذين فقدوا أموالهم بعد إستيلاءه عليها:​

​

https://www.justanswer.com/law/530ge...t-refused.html​

​

http://www.paypalcomplaints.org​

​

تحت محتوى تجارب كثيرة : تجربتي مع الباي بال​

​

منها أكل أموال أطفال نابغين لأنهم لم يستطيعوا الدفاع عن ممتلكاتهم المالية​

​

​

​

​

​

المهنية كما يلي​

​

باي بال شركة تجارية عادية و ليست بنك و لا مصرف و لا حتى برخصة صرافة و لكن القانون الأمريكي يسمح بثغرات محددة لبعض الشركات بعمل عقود ملتوية لزبائها يقبلونها أونلاين بدون قرائتها أبداً بحسب الدراسات أن 99% ممن يقبلون الإشتراك على النت لا يقرأون عقود الباي بال و بالتالي يسمح للشركة بحجز و مصادرة أموالهم بدون اسباب محددة و إقتطاع ماتريد منها​

​

و بالتالي​

​

باي بال لا يودع المال في حسابك المصرفي كالبنوك أو الصرافة بل يحتفظ بها و يشغلها لحسابه بدون أدنى ربحية لك بعكس البنوك التركية و منها كويت ترك الذي يعطي ربحية شرعية تقوم أنت بتزكيتها تصل إلى 7% سنوياً و تدفع ضربتها من المنيع لرفع المشاكل الضريبية عنك - هذا السبب من أكل أرباح المودعين هو من طرد الباي بال​

​

​

​

باي بال يتربح من فرق تحويل العملة بنسبة 5% فوق سعر الصرافة مستغلاً حاجة الناس للتحويل السهل بعد أن ضربت أمريكا نظام الحوالة بين الشركات في العالمين العربي و الإسلامي و بالتالي فتحت الباب لإحتكار باي بال العمل و لكن تركيا كشفت الأمر​

​

Turkey's Banking Regulation and Supervision Agency​

​

قامت مباشرة بإلغاء ترخيص الشركة و طردها​

​

الأمر لا يقتصر على أكل أرباح المودعين و مخالفة سعر الصرافة و السحب المكشوف من بطاقنك الإئتمانية بنسبة ثابتة فوق القيمة المتفق عليها, بل تكمن المشكلة على أسباب أمنية​

​

​

​

باي بال يقوم بتقديم كشف عن جميع تحركاته الشرائية و البيعية حول العالم إلى المخابرات الأمريكية مباشرة و منها للإسرائيلية و بالتالي يتم إستهدافك في حين تحميك أكثر مصارفك المحلية​

​

باي بال لا يوجد به أفراد ظاهرين بالإسم الكامل و العنوان و الهاتف المباشر يمكن مقاضاتهم كما تقتضي أعراف التجارة بل أرقام عامة برسائل و أفراد يرسلون البريد بإسم واحد مستعار ثابت و بريد إلكتروني على سيرفرات آلية و هذا يتضح على هذا الرابط:​

​

​

http://www.paypalwarning.com/​

​

فباي بال يستطيع بحسب وقف حسابك و الإستيلاء على أموالك لمجرد إن إسمك محمد أو أحمد أو بسمة عربية أو في دولة عربية بعيداً عن حقك و لن تحاكمهم أية إدارة في أية دولة, التقرير: من بريطانيا​

​

http://www.consumeractiongroup.co.uk...o-I-Sue-Paypal​

​

حيث بتم صرف جزء من أموال المصادرة على المحامين لصدك و تهديدك و جزء رسوم للإدارات الحكومية المتربحة و ضرائب - كل هذا رفضته تركيا و طردتها​

​

من المعضلات المهنية أن باي بال لا تشارك في رأس ماله أية دولة و بالطبع أمريكا كما تقتضي القوانين المصرفية لحماية المستهلك و بالتالي من يتوفى لا يمكن للورثة إستلام أمواله بأمر حكومي - باي بال شركة تتجاهل من تصادر أموالهم أو تؤمن ما تريد من بطاقاتهم المصرفية المسجلة و لن يرجعها مصرفك لأنك ضغط موافق على عقدهم الإلكتروني​

​

https://www.facebook.com/pg/How-to-S...2354734/about/​

​

​

​

بقية المشاكل المهنية التي رصدتها​

​

Turkey's Banking Regulation and Supervision Agency​

​

هو التصيد المقصود فيتم السطو على حسابك البنكي أو بطاقتك المصرفية بمجرد عدم وجود مبلغ الدفع في العملة المحددة بالرغم من وجوده برصيدك بباي بال في عملة أخرى و بمبالغ كبيرة - و هذا التصيد يعتمد نفسياً على ميل العميل إلى إنهاء العملية بسرعة على باي بال بدون مراقبة الأحرف الصغيرة في الصفحة​

​

​

​

ففي الوقت الذي قام فيه باي بال بإحراج الحكومة اليابانية بوقف صرف الودائع لمواطنيها و بالجملة و عشوائياً​

​

https://www.cio.com/article/2419398/...-in-japan.html​

​

تحت حجج سخيفة تروجها ماكينتهم الدعائية من صحفيي الترزق بالمواقع المختلفة, قامت الحكومة التركية بطردها مباشرة حماية لمواطنيها​

​

http://www.petersandeen.com/paypal-is-stealing/​

​

​

​

بالطبع مهمة هذا المقال هو التفنيد المهني لآداء باي بال من​

​

عدم وجود ضمان حكومي باي بلد حول العالم​

​

المغالاة و مخالفة سعر التحويل بالبلد نفسه بدون رقابة و لا سيطرة حكومية​

​

إختراق الحسابات و البطاقات بموافقة العملاء و الصرف منها و هو ما لا تستطيعه الحكومات إلا بأمر قضائي نهائي ثم إجراء تنفيذ, باي بال يخترق تلك الحواجز بموافقة العملاء إجبارياً إلا منعت الخدمة و يعلق ما بقى لهم​

​

إغلاق الحسابات بدون إبداء الاسباب و مصادرة أموال المودعين و التهديد بالأمور الأمنية و خاصة العرب​

​

أكل أرباح كافة الحسابات و تشغيلها في مشاريع بايبال الأخرى بدون موافقة المودعين صراحة​

​

عقدك الإلكتروني مع باي بال يخولهم في الحجر على أموالك في أي لحظة بدون تعويض لمدة ستة أشهر و القطع منها كما يريدون كمصاريف قانونية مدعاة لمحاميهم​

​

باي بال شركة مع إختفائها يفقد كل من وثقوا بها أموالهم بدون تحمل الدول دولار واحد لك - تلك الحقيقة الخفية المعماه إعلامياً هي السبب الرئيسي لطرد الحكومة التركية لباي بال و بدون تعتيم و تواطئ كما تفعل الكثير من القنوات الإعلامية​

​

​

​

https://www.facebook.com/paypal.financial.fraud/​

​

​

​

​

​

أما التفنيد الأمني فيتعلق بأن باي بال لا بتعدى فخ لتسهيل التحويلات و لكن بمراقبة كل علاقتاتك و تحويلها لجهات خارجية​

​

و لذلك طلبت تركيا صراحة و بأدب شديد رسمياً من باي بال وضع ملقمها داخل تركيا للتأكد و عدم تسريب أرصدة مواطنيها لتهديدهم بالخارج و حماية نوعية الخامات المحمية قانوناً و المشتراه من خلال باي بال لمصانع التقنية التركية من معرفتها للمنافسين بإسرائيل و بيعها كأسرار صناعية لحلفائها بعض ضرب المصانع الاصلية بتعليق حسابتها و بالتالي ضرب الليرة التركية و بالتالي طرد باي بال​

​

​

​

تسريب معلومات المتعاملين تحت تغطية قانونية أمريكية لجهات عديدة حول العالم​

​

التجسس الصناعي للمواد التي يتم شرائها عبر باي بال و بالتالي تدمير صناعات عديدة بالدول الإسلامية​

​

رصد حركة الشحن بأرقامها و شركاتها لخامات مهمة للمتعاملين و باتالي تعريضهم للإختراق من المنافسين التجاريين​

​

​

​

قانون الخصوصية لا يسري في ظل الإستثناءات الأمنية التي تم ترتيبها لتظل مصيدة للعرب​

​

​

​

في الحقيقة فإن القوانية الأمنية بأمريكاو كندا تتيح التجسس حتى على حمامات البيوت و ليس باي بال و بالتالي تقع المعلومات في ايدي حتى الجيران إن كانوا متواطئين بالتعيين من الجهات المناؤه للتقدم التقني بين المسلمين​

​

مما جعل المتواطئين بحماية القانون يخترقون الأنظمة بشكل أكبر حتى يصل عدد المخترق حساباتهم إلى أكثر من مائة مليون شخص من خلال أكوافاكس الكندية راعية الإئتمان مع إضطهاد مباشر للمسلمين​

​

http://www.cbc.ca/news/business/equi...each-1.4280682​

​

​

​

في الحقيقة نحن نقدم عرض متوازن من خلال القنوات الإعلامية المتعاونة مع باي بال و لم نستخدم مصدر حكومي واحد لئلا يتم فهمنا خطأ, فالأولوية لدينا هي مصلحة العرب و المسلمين من مخاطر في شكل ترويج إعلامي مأجور و بالتالي نحن نقدم الدراسة بنقاط ثابتة من شهادات المتعاملين و مواقعهم و تجاربهم و عقد باي بال و موقعهم و الإختراقات بالجرم المشهود التي تهدد مصلحة و أمن القارئ​

​

​

​

​

​

​

​

التفنيد الأخلاقي​

​

​

​

جمعية ضحايا باي بال حول العالم​

​

http://www.paypalcomplaints.org​

​

تقدم تهمة شخص ملاحق لتحويل أموال لوالدته المريضة و السبب إعتراضه على سحب باي بال من رصيده المصرفي المعد لدفع الإيجار بدون إذنه بدلاً من رصيده الذي أعده لأمه بباي بال - و لكن بعد فوات الآوان​

​

​

​

شركة تدفع زكاتها لمستشفى أطفال الشلل الدماغي بفلسطين فيوشي بها باي بال و و تتم ملاحقتها ووقف حسابها و مصادرة أرصدتها - لأنها شركة عربية​

​

​

​

طفل معاق نابغة إستطاع البيع بألف دولار على حسابه بباي بال لرسومات رسمها بنفسه للإهداء كهدايا لمعاقين آخرين - تمت مصادرة حسابه و تهديده و توجيه الشرطة لمنزل المعاق بعد تتبع الأي بي الخاص بإتصاله بالإنترنت​

​

​

ما يجعلها مهزلة أخلاقية أن لها تغطية قانونية من شياطين سرقة الأرصدة تحت مظلة باي بال - كأن لم يكفهم تشغيلها فيما لا يحل و أكل أرباحها بمعزل عن موافقة أصحابها - و هذا وحده يحرم ترك الأموال لديهم​

​

​

​

ماذنب أطفال معاقين في منع الماء عنهم​

​

​

​

أطيب التحايا​

​

دكتور محمد الزمزمي​